أعمال طلبة الماجستير في التصوير الصحفي والوثائقي، في كلية لندن للاتصال
تاريخ الاضافة:السبت 03 كانون أول / ديسمبر 2016 07:57 صباحاً عدد الزيارات:799
قصص في صور
يبدأ هذا الأسبوع أعمال طلبة الماجستير في التصوير الصحفي والوثائقي، في كلية لندن للاتصال. نستعرض هنا بعضا من المعروضات.
-
ALETHEIA CASEY
تركز أليثيا كايسي على جزيرة تسمانيا، وذلك استكمالا لمشروع سابق كانت قد قدمته باسم "الاعتذار"، إذ تستكشف "دلالة النسيان التاريخي المتعمد في تاريخ أستراليا. ويتناول المشروع دلالات الفقد، والذاكرة التاريخية، والصمت الوطني. وتعكس الصور الشخصية لمواطني تسمانيا قوة علاقة الدم، والهوية، والارتباط بالمكان".
-
ETIENNE AUDREY BRUCE
العمل الذي تشارك به إيتيين أودري بروس يحمل اسم "زينيتيا"، وهي كلمة يونانية تشمل الأفكار المتعلقة بالأرض الأجنبية، وأن يكون الشخص غريبا، والاختلاف، والوحشة، والفقد، والمسافات، والحنين الشديد لأرض الوطن.
-
FARAZ POURREZA-JORSHARI
يحمل العمل الذي قدمه فاراز بوريزا-جورشاري اسم "العودة إلى البحر"، ويوثق حياة الصيادين السابقين الذين يعيشون في غريمسبي بإنجلترا. وكتب المصور عنه: "هذا الإحساس الموحد بخيانة الحكومة، وغياب العدالة الاجتماعية، وتعصب الإعلام، كلها عوامل دفعت للتصويت ضد إرادة النخبة في الاستفتاء على الخروج من الاتحاد الأوروبي. هذه قصة المقاومة، والصداقة، والولاء، والصدق، والعزة".
-
PAOLA PAREDES
تسعى باولا باريديس لزيادة الوعي بحقوق الإنسان في الإكوادور. وكتبت: "في الإكوادور، توجد حوالي 200 مؤسسة لعلاج المثليين. وكلها عمليات متسترة تحت قناع مراكز العلاج من إدمان المخدرات والكحوليات. والمتواجدون في هذه المراكز محتجزون ضد إرادتهم، ويتعرضون لتعذيب نفسي وجسدي. وقد أعدت تصوير مشاهد لما يحدث في هذه العيادات كما شهد بها الضحايا. وكوني مثلية ومن الإكوادور، جعلت نفسي بطل هذه الصور".
-
STEPHANIE ROSE WOOD
وثقت ستيفاني روز وود ما يدور داخل ثلاث كنائس على أطراف العاصمة البريطانية لندن. وكتبت: "العمل الذي أقدمه هو دراسة للفقد، والغياب، والحاجة للتأكد من أن الحياة كما نراها ليست هي كل ما في الوجود".
-
WEI WU
عادت وي وو إلى بلدتها، شينغدو في الصين، وقضت ثلاثة أشهر، ومشت مسافة تزيد على 300 كيلومتر لتصوير مشاهد من نهر فونان من طرفيه. وكتبت: "هذه الرحلة هدية لنفسي لأنها تسمح لي بأن أعيش طفولتي مرة أخرى، وتصور مستقبلي، والمضي في تيار الحاضر".